في عام 2018م، خطرت في بالي وأنا وسط اجتماع مع فريق العمل أفكار من باب كسر الروتين تتمحور حول العلاقة بين بيئة العمل والموظف بغير السائد والمعروف (الأجر مقابل العمل)، بحيثنقحم داخل هذه العلاقة مفهوم آخر يرتبط بالرفاهية داخل بيئة العمل. كنت أتساءل عن ماذا لو قدمت المؤسسات
خرائط الخدمة Service Blueprinting تم وضع هذه الخرائط من G. Lynn Shostack والتي عرفت بمناداتها بأن العملية هي الخدمة. وخرائط الخدمة عبارة عن مخططات تدفقية للعمليات المرتبطة بالخدمات، ولكن ما يميزها قدرتها على عزل نقاط الفشل المحتملة في العملية. بالإضافة لذلك يمكن
ترتكز أكبر عقبة تواجه المؤسسات في غياب قيادة واعية تُسَير الأمور، وتؤثر على إنتاجية الموظف إلى درجة قد تعوقه عن التقدم مهما كان متميزًا، مبدعًا، ملتزمًا، ومهمًا تلاءمت مع بيئة العمل، وظروفها. يعتبر التركيز على القائد أحد دواعي النجاح وزيادة نسبة
يتواصل الطفل مع من حوله وتحديداً في السنة الأولى من عمره لتلبية حاجات أساسية لديه، ومنها حاجاته البيولوجية والحاجة للشعور بالأمن والحب، ويكون لديه توقعات أن يستجيب المربي لهذه الحاجات فإذا ما تمت تلبية توقعات الرضيع من الحماية والرعاية فإن
هل أنت فرح ومستمتع بعدما حولت هدفك إلى شعار ملهم لنفسك؟ فعلى ما أذكر أن هدفك هو: " أنا رئيسٌ للقطاع في شركة تطوير للخدمات التعليمية أساهم في ازدهاره؛ لأرفع من شأن شركتنا" فماذا غيّر فيك؟، وهل جعلك طائراً محلقاً؟،
الشغف الوظيفي ..ضرورة إنسانية اقتصادية لتحقيق رؤيتنا الوطنية! الشغف هو جِلدة القلب وغلافها، وهو لسانه الذي يتحدث به، كما أنه أعلى درجات الحب، وهو جنون الإنسان وميلانه نحو شيءٍ معين، وأعتقد أن الشغف في العمل هو سلم النجاح، وهو طاقتك التي
ربما سمع البعض عمّا يدور في أروقة المحاكم عن العديد من المرافعات التي يعتقد أطرافها أنهم أضاعوا حقوقهم أو ربما يعتقدوا أنهم فقدوها بسبب عدم إلمامهم الكامل بالنظام أو ربما في أحيان أخرى بسبب تقاعسهم عن متابعتها، والجملة التي يرددها
ونستمر في سلسلتنا التي تركز على قضايا رئيسة تعنى بتطويرنا المهني ومسار حياتنا، فهل بدأت واحتفظت لنفسك بأجندة صغيرة تكون ملازمة لك؟، هل فكرت بتأمل في هذا السؤال؟: ماذا أريد أن أحقق في عام 2022 لأدخل على نفسي السعادة بما
يشهد عصرنا الحالي تطوراً تقنياً متسارعاً مما يستوجب علينا مواكبة هذا التطور وتفعيل المستحدثات التقنية بشكل فعال ومبتكر في التعليم الإلكتروني، والمستحدثات التقنية تعرف بالاختراع الجديد المستمد من التطورات البحثية في مجالين؛ العلم، والتقنية، والتي تسهم في التطوير والتصميم لمنتجات،
التعليمية.. حلول تعليمية مبتكرة ! تفرّدت شركة تطوير للخدمات التعليمية منذ تأسيسها في 18 مايو 2012م بمنتجاتها وخدماتها النوعية في مجال تطوير العملية التعليمية، إيماناً منها بأهمية تطوير التعليم وفق معايير تطوير عالمية، وبناء منظومة تعليمية ذات كفايات وفعالية عالية، وبناء