مع التطور الحاصل في مجال التعليم والتدريب وما نشهده من اهتمام كبير في الآونة الأخيرة بالتصميم التعليمي في هذين المجالين؛ يتبادر إلى أذهان الكثير أسئلة عابرة، منها: هل يستطيع أي شخص أن يمارس مهنة التصميم التعليمي؟ ولمَ نلجأ للمصمم التعليمي
أهمية دور مصفوفة الصلاحيات في ضمان المسؤولية والمساءلة من خلال حوكمة اتخاذ القرارات التي يقوم بها الموظف داخل المنظمة وفق المهام الرئيسة أو المفوضة لديه، وذلك من خلال تحديد مستوى الصلاحية في كل مرحلة من مراحل عملية اتخاذ القرار، والمتضمنة
دور الوالدين في دعم تطور النمو العاطفي الحب خط الدفاع الأول إن التحول من الخوف إلى الحب هو نقلة نوعية في التربية لذلك من المهم أن تكون محاولتنا دائمة لإعلان محبتنا لأطفالنا من خلال السلوك ونتعلم الحب السلوكي، فجميعنا يحب أطفاله. في
وصلني العديد من الردود والتعليقات حول الرسالة الثالثة ضمن سلسلة " رسائل مسيرة متعلم" المتعلقة بالشهادات المهنية، ولفت نظري مضمون إحدى الحوارات من أحد الزملاء في "التعليمية"، حيث عرض لي المشكلة الآتية: ابن عمي يحمل شهادة البكالوريوس في العلاقات العامة،
بيئة العمل مهما تنوعت وتوسعت إلا أنها تبنى دائماً على التنافسية في اظهار الاحتراف المهني والقيادي، وهذا الأمر ليس بالأمر السيء على كل حال فروح التنافس تخلق الحماس والرغبة في الاجتهاد الدائم والتطوير المستمر ولكن المهم في ذلك أن تبنى
ثَمَّةَ عدة تعريفات للقيادة منها أنها التأثير لا أكثر ولا أقل، وتم تعريفها بأنها ليست مرتبطة بالمنصب أنما اختيار وهي عملية توجيه وارشاد، ويُعرّف القائد الفعّال بأنّه شخص يمتلك القدرة على تحفيز وتوجيه الأفراد، ويسعى لتدريبهم من أجل تحقيق الأهداف،
الجواب هو نعم إلى حدٍ كبير. ولكن قبل أن نوغل في الإجابة عن هذا السؤال، دعونا نفهم ما المقصود بالتعاطف؟ فالتعريف الشائع لـ "التعاطف" هو القدرة على وضع أنفسنا مكان الشخص الآخر محاولين أن نفهم حالته، ومشاعره ودوافعه والإقرار بأننا
عندما يعجز الإنسان في تشكيل صوته الداخلي على الورق الأبيض، وتُراوده شكوك بأن قدرته على الإبداع بدأت تتلاشى، فيجد نفسه عائم في الفراغ بلا أحرف، ولا كلمات... هذه الحالة التي يمر بها ليس شغف وانطفأ أو بسببٍ يتعلق بفقد مهاراته،
الكثير من الأشخاص يقبعون تحت مظلة الراحة والإحساس بشعور الرضا، وهذا ليس بخطأ إن تداركوا هذا الشعور، فما هو إلا وهمٌ يوهمون به أنفسهم لعدم مواجهة تحديات أكبر ويسعون بطموح لتحقيق المزيد باستغلال مواهبهم وقدراتهم التي أنعم الله بها عليهم.